تحضير نص الشمس للسنة الأولى متوسط
تحضير نص الشمس لغة عربية - الفكرة العامة والافكار الاساسية - للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني: الكتاب الجديد صفحة 134 – المقطع السابع: الطبيعة.
مراقبة فهم النص:
س_ عمَّ يتحدّث الكاتب ر في هذا النّصّ ؟ج _عن أهمية وفائدة الشمس
س_ فيمَ يكمن جمال الشّمس صيفًا فيمَ يكمن جمال الشّمس صيفًا ؟
ج _ جَماَلُ القُوّة، وجَماَلُ القَهْرِ، وَجَماَلُ السُّفُور الدّائمِ، نُعَظِّمُها ونجلّها؛ونهرُب مِنها ولكن نحبّها؛ تَقْسُو أَحْيَانًا ولكنّا نَرَى الخَير في قَسْوَتِهَا
س_ بَم شبّه الكاتب الشّمس في قساوتها أثناء الصيف؟ علامَ يدلّ هذا ؟
ج فهي كالمُرَبِّي الحَكِيمِ،تَقْسُو وَتَرْحَمُ، وَتَشْتَدُّ وَتَلِينُ.
س_ تحدّث عن بعض جماليات الشّمس في فصل الشّتاء
ج _ وَهي – شِتَاءً – تَطْلَعُ عَلَيْنَا بِوَجْهٍ آخَرَ، تُرِينَا فِيهِ جَمال الحُنوِّ، وَجَمال الدّعَةِ، وَجَمَالَ
س_ ما معنى قول الكاتب عن الشّمس «ف ا أجْمَلَهَا قاسيّة وراحمة ! وما أجملها واصلة وهاجرة ! » ؟
ج _ معنى ذلك إن حرارتها القاسية رغم قسوتها فيها فائدة للإنسان والنبات واصلة عند بزوغها وهاجرة عند غروبها
س_ ما الأثر الّذي أحدثته الشّمس على الزّهر ؟ دلّ على هذا من النّصّ.؟
ج _ خَلَعْت مِنْ جَمَلِكِ على الزَّهْرِ، فَكَانَ فِتْنَةً لِلنَّاظِرِينَ؛ فَجَمَالُهُ مِنْ جَمَالِكِ، وَلَوْنُهُ قَبَسٌ مِنْ أَلْوَانِكِ، وَحَيَاتُهُ مَدَدٌ مِنْ حَيَاتِكِ؛ فَأَبْيَضُهُ وَأَحْمَرُهُ، وَأَصْفَرُهُ وَأَزْرَقُهُ، لَيْسَ إلا نِعْمَةً مِنْ نِعَمِكِ، وأَثَرًا مِنْ فَيْضِكِ.
الفكرة العامة :
الشمس أم الكون وسر الوجود تجمع بين القسوة واللين وفيها فائدة للعالمين .
القيمة التربوية :
فلننهض ونشـرق كما تشرق شمــس سمـانـا التي تملأ الأرض نـوراً ودفئـاً
ولنتعلم منها العطاء بلا حـدود ولنشـكر الله على ما أنعم به عليـنا من نعم نعجـز عــن حصرها ولنبتسـم في بدايـة يومنا .
مراقبة فهم النص:
س_ عمَّ يتحدّث الكاتب ر في هذا النّصّ ؟ج _عن أهمية وفائدة الشمس
س_ فيمَ يكمن جمال الشّمس صيفًا فيمَ يكمن جمال الشّمس صيفًا ؟
ج _ جَماَلُ القُوّة، وجَماَلُ القَهْرِ، وَجَماَلُ السُّفُور الدّائمِ، نُعَظِّمُها ونجلّها؛ونهرُب مِنها ولكن نحبّها؛ تَقْسُو أَحْيَانًا ولكنّا نَرَى الخَير في قَسْوَتِهَا
س_ بَم شبّه الكاتب الشّمس في قساوتها أثناء الصيف؟ علامَ يدلّ هذا ؟
ج فهي كالمُرَبِّي الحَكِيمِ،تَقْسُو وَتَرْحَمُ، وَتَشْتَدُّ وَتَلِينُ.
س_ تحدّث عن بعض جماليات الشّمس في فصل الشّتاء
ج _ وَهي – شِتَاءً – تَطْلَعُ عَلَيْنَا بِوَجْهٍ آخَرَ، تُرِينَا فِيهِ جَمال الحُنوِّ، وَجَمال الدّعَةِ، وَجَمَالَ
س_ ما معنى قول الكاتب عن الشّمس «ف ا أجْمَلَهَا قاسيّة وراحمة ! وما أجملها واصلة وهاجرة ! » ؟
ج _ معنى ذلك إن حرارتها القاسية رغم قسوتها فيها فائدة للإنسان والنبات واصلة عند بزوغها وهاجرة عند غروبها
س_ ما الأثر الّذي أحدثته الشّمس على الزّهر ؟ دلّ على هذا من النّصّ.؟
ج _ خَلَعْت مِنْ جَمَلِكِ على الزَّهْرِ، فَكَانَ فِتْنَةً لِلنَّاظِرِينَ؛ فَجَمَالُهُ مِنْ جَمَالِكِ، وَلَوْنُهُ قَبَسٌ مِنْ أَلْوَانِكِ، وَحَيَاتُهُ مَدَدٌ مِنْ حَيَاتِكِ؛ فَأَبْيَضُهُ وَأَحْمَرُهُ، وَأَصْفَرُهُ وَأَزْرَقُهُ، لَيْسَ إلا نِعْمَةً مِنْ نِعَمِكِ، وأَثَرًا مِنْ فَيْضِكِ.
الفكرة العامة :
الشمس أم الكون وسر الوجود تجمع بين القسوة واللين وفيها فائدة للعالمين .
القيمة التربوية :
فلننهض ونشـرق كما تشرق شمــس سمـانـا التي تملأ الأرض نـوراً ودفئـاً
ولنتعلم منها العطاء بلا حـدود ولنشـكر الله على ما أنعم به عليـنا من نعم نعجـز عــن حصرها ولنبتسـم في بدايـة يومنا .
